⭕ إن الجيش يمثل القوة الضامنة للوطن، حيث يشهد تقدمًا ملحوظًا في جميع المحاور، مما يعزز الآمال في مستقبل مشرق. هذه الانتصارات المتتالية التي يحققها الجيش تعكس إرادة الشعب وعزيمته على مواجهة التحديات. وفي ظل هذه المرحلة المفصلية، تبرز أهمية دعم الشعب للجيش لضمان استمرارية النصر وتحقيق الأهداف الوطنية. فالتكاتف بين الجيش والشعب هو السبيل لكنس دنس التمرد والعمالة، وحماية الوطن من كل شر. ومن الضروري أن نستعد جميعًا لمواجهة هذه المرحلة الحساسة ونساند قواتنا المسلحة وكامل الأجهزة الأمنية والشرطية بكل ما أوتينا من قوة .
⭕الالتزام بعدم التنازل عن أي شبر من أرضنا يعكس مدى حبنا وولائنا لتراب هذا الوطن، ويجب أن نحمل جميعًا على عاتقنا مسؤولية حماية الأرض والعرض بكل عزم وإصرار .
يعتبر الجيش أحد الصمامات الأساسية لاستقرار وأمان الوطن . فهو ليس مجرد قوة عسكرية، بل يمثل عازلاً ضد التهديدات الداخلية والخارجية .
من خلال وجود جيش قوي، يكتسب الشعب شعورًا بالأمان والاطمئنان على مستقبله . وقد أثبت ذلك في عدة مناسبات تاريخية عندما تمكن الجيش من التصدي للاعتداءات ومواجهة التحديات . غير أن قوة الجيش تأتي أيضًا من دعم الشعب وجهوده . العمل المتبادل بين الجيش والشعب يعزز من قوة الوطن بكامله. يجب أن ندرك جميعًا أهمية الحفاظ على هذا الترابط الحيوي .
حقق الجيش تقدمًا كبيرًا على مختلف الأصعدة، سواء من حيث التسليح أو التدريب أو الاستراتيجيات العسكرية. الانخراط في التدريبات المتقدمة وتعزيز القدرات القتالية هو ما يميز القوات المسلحة في الوقت الحاضر. هذا التقدم لم يكن ممكنًا دون الاستثمار في التكنولوجيا العسكرية الحديثة وإعداد الأفراد بطريقة احترافية. كذلك، استطاع الجيش التكيف مع المتغيرات في الساحة العالمية وتنفيذ استراتيجيات تتناسب مع التحديات الراهنة . هذا الأمر يعزز من قدرة الجيش على الرد على أي تهديدات محتملة. إن القوة في التنوع والقدرة على التكيف هما مفتاح النجاح في أي عملية عسكرية .
⭕ تُعد الانتصارات العسكرية تأكيدًا على إرادة الشعب وثقته في قدرات جيشه. كل انتصار يُحقق يعكس الصمود والتحدي الذي يواجهه أبناء الوطن في سبيل الحفاظ على مقدراته. من خلال رؤية شعب يؤيد قواته المسلحة ويقف خلفها، تؤكد روح الانتصار. وهذا ما يجعل الشعب يشعر بالفخر والانتماء الوطني. إن تلك الانتصارات تعكس أيضًا الدعم الكبير من الشعب الذي يساهم في تحقيق قدراتهم . لذا يجب أن نستمر في دعم جيشنا ليظل دوماً في المقدمة .
⭕يعتبر دعم الشعب للجيش عاملًا أساسيًا في تحقيق النجاح العسكري واستمرارية النصر. عندما يشعر الجنود بوقوف الشعب خلفهم، تزيد عزيمتهم وإرادتهم في القتال. يتطلب الوضع الراهن تكاتف جميع فئات الشعب ومؤسساتهم لدعم الجيش. من خلال التعاون والتنسيق، يمكن تعزيز الجهود الوطنية لتحقيق الأهداف. كما أن كل خطوة نحاول القيام بها لدعم الجيش تعكس التزامنا الوطني. يجب أن نتذكر أن الأمن والاستقرار مسؤولية جماعية.
⭕ يعد تكاتف الجيش والشعب سبيلاً أساسيًا لمواجهة كافة التحديات التي قد تواجه الوطن . في اللحظات الحرجة ، يظهر دور الشعب في دعم القوات المسلحة في تحقيق الأهداف المشتركة . هذه العلاقة الوثيقة تزيد من قوة الجبهة الداخلية وتعزز من استقرار المجتمع. كلما كانت الروابط أقوى، كانت النتائج أفضل. ⭕الوصول إلى مرحلة النصر يتطلب جهودًا مشتركة والتزامًا مستدامًا من جميع الأطراف. من خلال هذا التعاون، يمكن أن نضمن المستقبل الآمن الذي نطمح إليه.
لا تقتصر مسؤولية حماية الوطن على الجيش وحده، بل هي مسؤولية مشتركة تتطلب مشاركة جميع الأفراد. يجب على كل مواطن أن يشعر بعزيمة الدفاع عن أرضه وعرضه. إن الالتزام بحماية الوطن يتطلب منا مواقف صارمة وعملاً دؤوبًا لضمان عدم المساس بمقدراته . تقع على عاتقنا جميعًا واجبات لمساندة القوات المسلحة.
⭕ إن اعتقادنا بأن الوطن هو الأولوية يجب أن يكون دافعنا في كل ما نقوم به من أجل الحفاظ عليه. لنكن دائمًا مستعدين للأوقات الصعبة ولنقف صفًا واحدًا في خلال هذا المشوار .
▫️حروف علي النار ▫️
سيرتو بتسعد الخاطر
وطن بي عزتو نفاخر
والما بحب تراب بلدو
يعيش طول العمر خاسر
فائض خيرو مالينا
ليه بي ريدو ما نجاهر
ولو نادانا في الشدة
ارواحنا بتقيف ساتر