كانت بداياتها في تلفزيون شندي وهي المتسلحة بشهادة جامعة القرآن الكريم .. *نجلاء* عضوا فاعلا بعدد من منظمات المجتمع المدني – قامات شامخة – ✍️ أبشر شجرابي
🌳 *كانت بداياتها في تلفزيون شندي وهي المتسلحة بشهادة جامعة القرآن الكريم ..
*نجلاء* عضوا فاعلا بعدد من منظمات المجتمع المدني وتلفت دورات تدريبية بكل من
جامعة مالتي ميديا *بماليزيا*
وشاركت بدولة *تونس* الاسبو بافلام وثائقية
قامات شامخة
📝 *أبشر شجرابي* *[email protected]*
عندما اندلعت هذه الحرب اللعينه ظن الكثير منا إنها سويعات أو أيام قلائل وتنقشع الغمة ولكنها كانت حرب تآمرت واتحدت فيها دول خارجية لمسح الهوية السودانية .
ماكانت للفرقة ( ٢٣) قبيلة الإعلاميين كما أطلق عليها القائد العام للقوات المسلحة الفريق ركن عبد الفتاح البرهان عند زيارته لمبني التلفزيون في بورتسودان ماكان لها الا ان توظف كل سلاحها نصرة لهذا الشعب الأبي وكان للتلفزيون القومي السبق في تنفيذ المهمة رغم الحصار ورغم ظروف النزوح ولكن لم يجف الحبر ولم تتوقف الكاميرا عن التوثيق والرصد ولم تصمت هذه القبيلة بل وجهت كل سلاحها ضد دحض الشائعات وإظهار الوجه الخفي الذي كشر عن انيابه ضد الأبرياء من أبناء الشعب السوداني بقتل ونهب وتشريد وهتك للاعتراض.
ومنذ ان وطات اقدامهم بعد نزوحهم إلى محلية شندي أخرجوا سهامهم مدافعين عن هذه الأرض
وقد كان ومازال لمجموعة رابطة الإعلاميين الوافدين دور كبير حتي أصبحت انموزجا يضرب به المثل في المحليات بل كل ولايات السودان وعلى الوعد باقون
هناك من وضع بصمة وكان لزاما علينا تسليط الضوء عليهم.
*نجلاء فتح الرحمن ابن عوف*
أحدي الحرائر والتي لم تنس جميل تلفزيون شندي الذي شهد بداياتها.
بكالريوس جامعة القران الكريم كلية الدعوة قسم العلاقات العامة وعلوم الاتصال
تعمل بتلفزيون السودان معد برامج وافلام وثائقية للبرامج التربويةوالثقافية
كانت بداية مسيرتها العملية *بتلفزيون شندي في العام ( ٢٠٠١* )
عملت متعاونة في التلفزيون القومي من (٢٠٠٥) إلى تاريخ التعيين بتلفزيون السودان في العام (٢٠١٠)
وهى عضوا فاعلا في عدد من منظمات المجتمع المدني
من أولي البرامج التي عملت بها برنامج البيت السعيد … والبرنامج الوثائقي أهل الذكر من البرامج التربوية
تلقت دورات تدريبية في جامعة *مالتي* *ميديا بماليزيا*
في الاعداد البرامجي ( 2003 )
شاركت *بدولة تونس (الاسبو* ) بافلام وثائقية
صورة تجسد معاني التواضع لانسانة طيبة الذكر والسيرة وتطبق قولها بيان بالعمل فهي تعشق عملها إلى مالا نهاية كحب الطفل لأمه لإرتباطها العميق بمهنتها وهي تسخر مجهوداتها وخبراتها لمحلية شندي الأبية والعظيمة التي كانت أول خطواتها من تلفزيون شندي المتمة
الأستاذة الخلوقة الزميلة *نجلاء فتح الرحمن* فخامة الإسم تكفى يدعمها شريك حياتها *عبد الباقي* والذي يتفقدها بين الحين والآخر.. تجدها حتى بعد ساعات العمل الرسمية تجلس مع تيمها المتمثل في رزان و.. واحمد ابويا وعلى شطة خلف الكاميرات والمذبع الذي ينطلق بسرعة… للتفاكر وتبادل الرؤي للعمل علي إنجاح البرامج التي يتم اعدادها وتصويرها إنعقاد دائم للإجتماعات والزيارات الميدانية اليومية التفقدية لإنتاج البرامج وتقف بنفسها علي كل الأعمال للاطمئنان ومن بعد يتم إرسالها للتلفزيون القومي.
العلاقات لاتقاس بطول العشرة انما تقاس بجميل الأثر وجميل الأخلاق ومابين هذا وذاك فهي تعمل كالنحل تعطي الأمر حقه ومستحقه تلك الإنسانة من ميزاتها راجحة العقل تزن الأمور بالقسطاس.
هادئة السمت قوية الملامح في لطف رغم هدؤها وهي المتمسكة بدينها وتدبنها البادي في هندامها المسترسل وهي تدني عليها من جلابيبها وتعتبر حميرا الإعلام وكأنها تقول لزميلاتها الناس في حاجة إلى صفاء الجوهر أكثر من أناقة المظهر وتمتلك قدرا من الوعي متسلحة ببساطة أهل البلد متشبعة بروح النفير الرامي الى التكافل والتعاضد والتراحم