تقدير عالي جدا قام به السيد وزير الداخلية خليل باشا سايرين في تعامله مع مدير الجمارك السابق الفريق حسب الكريم ادم أثناء فترة مرضه وبعد عودته من رحلة علاج طويلة بالخارج و تمديد فترة نقاهته بالداخل ومن ثم عودته ليقضي الأيام الأخيرة من فترة عمله التى كانت قد شارفت فعلا للنهاية بعد بلوغه السن القانونية للتقاعد(المعاش)*
*ان هذا التقدير الذي استمر لشهور مرضا و نقاهة وعودة للعمل ومن ثم الترجل للمعاش اليوم بكامل المخصصات و المعاش للفريق حسب الكريم كضابط عظيم في الشرطة واحد مدراء الجمارك الأفذاذ هذا التقدير من السيد الوزير خليل يكشف عن أصالة في الشخصية ونبل في المواقف قطع به خليل كل الظنون وسوء المقاصد وهو يبقى الى جانب حسب الكريم حتى آخر المضمار حفيا /أبيا/كريما*
*ان المعاش ليس آخر الأعمال وسوف يبقى الفريق حسب الكريم ادم من الخبرات الوطنية المدخورة لخدمة بلاده بالراي والكلمة والمشورة وهو حيث هو إضافة دائمة لخلفه وخدمة لزملائه وأبنائه في الشرطة عامة والجمارك خاصة متعه الله بالصحة والعافية*
*شكرا الباشا خليل وبالجمارك سايرين*
