مقالات الرأي
أخر الأخبار

لا كبير علي الوطن وحسنا فعلت الحركة الإسلامية ✍️ سعد السفير

*وهل تفعل الاحزاب الاخري ونشهد فصل الدقير والواثق الي اخ*

 

 

 

*سعد السفير*

 

 

 

حزب الأمة عليه إعادة صياغة هيئة قيادته ومن يستحق البقاء في هذا الحزب مبارك الفاضل ودكتور الصادق الهادي والجنرال عبدالرحمن ورغم انشقاقاته لكن يجب أن يصبح حزب امة قومي كما عهدناه

 

الحصة للوطن وليست للجهوايات والحزبية اذا تعارضت سياسيات الحزب مع الوطن يجب أن يذهب الحزب الي الجحيم ويبقي الوطن حقا وبدون مكابرة الحركة الإسلامية اتخذة موقف وطني يحسب لها وأصبح كل اي عضو انحرف عن مسار حركة الإسلام وغلبت عليه القبيلة غير مرغوب فيه وهذا هو القرار السليم

 

معركة الكرامة السودانية هي معركة لا مثالية ولا قبيلة فيها من وقف في صف الوطن هذا هو الموقف الصحيح الذي يحسب له وعلي جميع الاحزب يجب أن تفضل الوطن علي الايدلوجية الحزبية التي اضرت بهذا الوطن ولا يمكن لحزب او قبيلة أن تحارب جيشها وشعبها من أجل الديمقراطية المدعاه

 

علي الدولة وقيادة الدولة توجية كل الاحزب بتحديد مواقفها او مع الجيش او حزب خائن عميل ويجب تجميد نشاطة وبالقانون او تجميد جميع الأنشطة الحزبية في هذا الوطن تجميد جميع الأنشطة دون استثناء وتبقي الكلمة في هذا والوقت للجيش والمجاهدين والمقاومة الشعبية ولامجال ولا وقت

لحزب او قبيلة حتي كنس المليشيا والعملاء من هذا الوطن

 

سن قانون رادع وينطبق هذا القانون علي الجميع كل من تهاون مع هذه المليشيا نظامي كان او مواطن يجب أن تتعامل معه الدولة مثل تعاملها مع الدعم السريع المحلول عسكري في ارتكاز او تفتيش تعاون او قدم خدمة لهذه المليشيا يجب أن يتم اعدامة في مكان عام فل تذهب كل الاحزاب الي الجحيم ويبقي الوطن

 

قرار فصل المدعو حسبو عبدالرحمن قرار شجعاع من حزب شجاع لم يخون جيشه في تاريخه كله وحسنا فعلت الحركة الإسلامية بفصل العميل حسبو هل تفعل الاحزاب الاطاري نفس هذا الموقف رغم أغلبية هذه الاحزاب مع المليشيا اذن القرار يجب أن يكون قرار دولة لطالما انحرفت هذه الاحزاب عن المسار الوطني الذي دفع فيه الشعب السوداني الثمن غالي

 

وهل يسن الجيش قانون ولا ما هل

 

وهي معركة الكرامة السودانية وقطعا سينتصر فيها الجيش رغم كيد كل الأعداء وشعارها واحد فإما الي النصر فوق الأنام وأما الي الله في الخالدين كلنا جيش ولانامت أعين الجبناء

 

بتعرفوا يعني إيه كرامة يا عملاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى