لله درك ياياسر العطا…. مواقف وأقوال مشهودة..!! (١) – – بالواضح – ✍️ فتح الرحمن النحاس
*من أراد أن يكسب هذا الشعب الأبي فعليه أن يستجيب (لنبضة) ويعبر عنه بلسان (فصيح)، وأن يكون (صادقاً وشجاعاً) لايخشي في الحق لومة لائم، فمن أوتي حظاً من هذه (الصفات) جاء حصاده من وفاء الشعب (وفيراً)، لأنه ببساطة أتاح للشعب أن يجده في المكان الذي يشرًف تطلعاته وطموحاته…ومن شاءت له أقدار الله أن يكون من (قيادات) الحكم، فهو هنا يكون أمام (الإمتحان) الصعب، إذ هو يصبح (كتاباً مفتوحاً) في حضرة شعب (حصيف) ولماح وذكي وعالي (الحساسية)، ويعرف أين يبذر بذرة وفائه وإعجابه…واليوم وفي هذا المنعطف الوطني الإستثنائي، أري واسمع الفريق أول ركن ياسر العطا القيادي الكبير في كابينة الحكم، قد اختار لنفسه الموقف (القوي الصحيح)، عنوانه الوضوح والصراحة ولايعرف المداراة ولا غض الطرف، يرجو في ذلك رضا الله والشعب وضميره..!!*
*(٢)*
*ياسر العطا يدرك أنها حرب كرامة لاتنفع معها (أنصاف الحلول) ولا الصمت المخزي، فلابد أن تكون كل الأشياء واضحة (وضوح الشمس) ولابد للأقوال أن تكون في (حيوية) وحرارة البندقية، ولذلك فهو ظل يصوب أحاديثه القوية تجاه كل نقاط (الضعف) ويفصح عن كل مايشغل بال الرأي العام، ويعلي من سقف (عزة وكبرياء) الأمة جمعاء ويزرع (الثقة) في النفوس بحتمية النصر، فأضحي بذلك الضابط الكبير ابن الجيش الذي (استحق) عن جدارة دخول قلوب (الملايين) بلا إستئذان، يترقبون أحاديثه ويستمعون إليه (بإنصات وتوقير) ويملأهم بالإعجاب وهو يرفع الحجب، وبالصوت العالي، عن المؤامرات و(المعوقات) في العمل العام ومن يقف وراءها وينخر في أداء الدولة لإحباط الشعب والتقليل من (قداسة) المعركة..!!
*(٣)*
*وماتزال الأغلبية الصامته من الشعب ترجو الكثير من ياسر العطا أن يصدق ويعزز الأقوال (بالأفعال)، خاصة وهو يعتلي موقعاً كبيراً في كابينة قيادة الدولة، وأن يحقق آمال الشعب (بإستصدار) القرارات الناجزة التي (تبتر) كل مظاهر الضعف والخلل في أجهزة الدولة وأن يعمل علي تطهيرها وتنظيفها من (العناصر الرخوة) التي تعمل علي (تكسيح) المعركة و(ضرب) إنتصارات الجيش والمقاومة الشعبية، فهلا فعلت ياياسر العطا..؟!!*
*لله درك ياود العطا يارمز الصدق والجسارة..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*