دوما ولا يحتاج ذلك إلى تأكيد يثبت ابناء السودان انهم علي قدر من التحدي في البناء والأعمار..بمثلما كانو على قدر التحدي في هزيمة اكبر مؤامرة حبكت ضد الشعب السوداني من قبل دول الاستكبار العالمي وضعفاء النفوس من ابناء الوطن الكريم . الشركات جراء هذه الحرب الغاشمة التي استهدفت الشعب السوداني ومقدراته.. وخاصة منظومة العمل في مصفاة قري وشركات التوزيع التي هي بوابة التسويق وتقديم الخدمات للمواطن وقيادة حملة الأعمار مدراء المستودعات والعاملين بتلكم المستودعات عملو علي العودة سريعا الي شركاتهم ومستودعاتهم وتفقد الاضرار الكبرى من حرق ونهب وتدمير الضرر وتعودالمصفاة وشركات التوزيع رافد وطني كبير للاقتصاد السوداني
شكرا لاعضاء لجنة التوثيق المهندسون والأستاذة حسين نبته مهدي سيدون عبدالرحمن قادرة وللمنسق م تغريد مهدي ولكم أ عادل البصري ..ونسأل التوفيق وان يجبر الضرر
وعهدنا في *الأنوار* ان نظل
دوما مع الوطن وان نقف في مثل هذه المواقف التي تحتاج لجهد كل مواطن صالح وووقفة مع قطاع النفط ومؤسسات البترول والطاقة والشركات
ومستودعاتها لهو عمل وطني يتوجب من الجميع المؤازرة
والله أكبر وسودانا دوما كبير
مجهود فوق الطاقة يبذل من قبل مهندسو الوطن للعودة السريعة لتشغيل مصفاة
الخرطوم ولعل ماشهدناه وليومين من عمل مضني ومجهود جبار يؤكد ان الوطن في حدقات عيون الناس البتحب الوطن وتعمل حفاظا على ترابه وصونا لعزته وعودة
سريعة وبافضل ماكان لدوران التنمية وتحسين اقتصاده
وطني ولا ملي بطني
شكرا وزارة الطاقة شركة مصفاة الخرطوم شكرا شركات البترول
والله أكبر والعزة للوطن
