متطلبات المرحلة الحالية لمستقبل الدولة السودانية – نقطة إرتكاز – ✍️ د. جاد الله فضل المولي
بسم الله الرحمن الرحيم
- بناء دولة عميقه بدمج المجمع الصناعي العسكري أساسها القوات المسلحة بصفتها الراعي الرسمي للأمن القومي .
- بناء الدولة عميقة مكتملة الأركان بركائزها الأربعة المجمع الصناعي العسكري ،ظلها المظلم شبكات المسؤولين والشركات الخاصة والمنافذ الإعلامية ومراكز الفكر والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية وجماعات المصالح والقوى الأخرى التي تلبي احتياجات رأس المال وليس احتياجات الحياة اليومية، لوبيات ضغط خارجية تلبي مصالح الدولة تتبع لجهاز المخابرات العامة.
- تنمية القدرات العسكرية وبناء عقيدة عسكرية وطنية جديدة.
- تطوير السلاح الطلبي بدعم غير محدود.
- تطوير القدرات العسكرية وخصوصاً القوات الجوية والصواريخ الفرط صوتية والبالستية والصواريخ المجنحة والذكية والأسلحة الدفاعية والمنظومات الجوية.
- تنمية العلاقات الخارجية الاستراتيجية مع روسيا والصين والكوريتين.
- ترسيخ مفهوم دولة المواطنة وسيادة القانون.
- فرض هيبة الدولة وعدم التسامح مع أي تجاوزات تجاه المواطنين والممتلكات العامة والخاصة والقوانين.
- تفكيك القحاطة والجنجويد والمتعاونين معهم في كل أجهزة الدولة ومؤسساتها.
- تشييد هيئة الحكومة الرقمية.
- بناء نظام رقمي متكامل للحكومة الإلكترونية.
- النهوض بمؤسسات الدولة بتوظيف الكفاءات الوطنية المستقلة.
- إطلاق صندوق الاستثمارات العامة يشارك فيه كل السودانيين من أجل البناء والتعمير .
- إطلاق صندوق الثروة السيادية واحتكار تنقيب الذهب والمعادن كثروة سيادية.
- صناعة مصافي للذهب والمعادن وتصنيعها وبيعها للعالم ومنع بيعها مواد خام.
- منع تصدير جميع الموارد خام ودعم التصنيع والتعبئة والتغليف في الداخل.
- تقوية العلاقات والروابط الاجتماعية بتأسيس ودعم الجمعيات التعاونية في جميع المجالات الصناعية والزراعية والتجارية.
- تحديث الأحزاب وإعادة تصنيفها والارتقاء بها لتكون أحزاب وطنية انتمائها للوطن والوطن أولًا واخرًا.
- جذب رؤوس الأموال التي هاجرت إلى أسواق خارجية بسبب الحرب.
- القضاء على ميلشيات الدعم السريع وكل الحركات الداعمة للمتمردين وكل من يحمل السلاح ضد الدولة.
- تدمير جميع الحركات المسلحة الخارجة على الدولة بلا استثناء وبحزم وقوة.
- من لدية مطالب مشروعة يمكن تحقيقها على الطاولة المستديرة ومن لدية رأي آخر بحمل السلاح فلا تفاوض معه إلا بفوهة البنادق .
