صرح اللواء ركن م طارق يوسف احمد جمال الدين رئيس المقاومة الشعبيةوالاستنفار محلية شندى عن شروعه في فتح بلاغات واجراءات قانونية ضد جهات قامت بنشر منشور في الفيس بااسمه تتهم وتدلي بمعلومات مضللة وكاذبةولاتنسب الي شخصه بل مؤامرة وحرب اعلامية تهدف الي شق وحدة الصف وفتح ثغرات بين القوات النظامية بمحلية شندي التي ظلت حلم للاعداء وجدد ثقته في القوات المسلحة التي ظل يعمل بها طيلة ٣٣ عاما بالخدمة العسكرية بكل تفاني وطنية شهدت له في ثقة والي ولاية نهر النيل في توليه رئيس اللجنة العليا للمقاومة الشعبية والاستنفار بمحلية شندى.
وجدد ثقته في مجلس السيادة وقيادة الفرقة الثالثة مشاة بشندى وجهاز الامن الوطني وان المقاومة الشعبية ظلت في أعقاب نهاية حرب الكرامة مستهدفة في قياداتهاوفق مخطط اعلامي يهدف الي إثارة الفتنة وشق وحدة الصف.
وان المقاومة الشعبية التي ظلت سندا شعبي للقوات المسلحة سوف تتابع المسيرة بكل حسم وقادرة علي رد الاعتداء عليها وإثبات الحقيقة عبر الإجراءات القانونية.
وانه الحقيقة فيما نشر من معلومات مضللة تهدف الي بث روح الفتنةبين القوات تزامنا مع بشريات النصر ونهاية الحرب مشيد بدور القوات المشتركة بشندى ووقوفهم بكل وطنية لدحر التمرد والدفاع عن الأرض والعرض.في معركة الكرامة
كما اشار الي توضيح حديث نائبه الامين محمد والذي بدوره دحض شائعة التفرقة بين المستنفرين بمعسكر المعاقيل إبان استهداف مسيرات العدو واكد انهم للعدو بالمرصاد في محاربة كافة انواع الحرب الباردة في غرز الفتنة بين القوات المسلحة والمقاومة الشعبية التي سوف تظل سدا منيع لقوات المليشيا المتمردة وسوف تستمر المقاومة الشعبية في تدريب المستنفرين من من أجل سندا للقوات المسلحة ودفاع عن الوطن وشعبه.