مرتزقة وأسلحة متطورة وعملاء…. والحصاد فشل وقبور مجانية…. والجيش في إنتصارات متتابعة..!! – بالواضح – ✍️ فتح الرحمن النحاس
أتعب جيش السودان جمع الأشرار صناع الحرب ومموليها ومرتزقتها المحليين و(المستوردين) والعملاء المقبوحين الهائمين في بلدان العالم والطبالين المأجورين المسطحين، وأدخلهم في (غيظ ونكد) دائمين، فالأموال (مهدرة) والمرتزقة إلي (جهنم) والعملاء في (خيبة وإنكسار) والطبالون في (حسرة ورقص) علي وقع الهزائم المتتالية لمعبودهم (هبل) المليشيا الأوغاد…ويأبي الجيش إلا أن تظل (مدرسته العالمية) في فنون القتال والحسم، مفتوحة لكل (الملاقيط المرتزقة) وأن يكون (القبول) فيها (بالمجان) لكل لقيط ثم منح كل منهم (إفادة التخرج) التي تعجل (بسفره الأبدي) إلي جهنم بإذن الله تعالي… وماتزال (عروض) مدرسة الجيش (متاحة) لكل من بقي من (الملاقيط الأوباش)، كما أن المدرسة وفرت لهم كوادر قتالية أخري (مساعدة للجيش) خصصت لهم (حصصاً إضافية) في فنون (القتل المباغت) والإبادة المستحقة من المسافات الصفر..!!*
*ويتكفل الجيش ومساعدوه من المقاتلين (الفرسان) الآخرين بنصب السرادق ليتلقي الكفيل وتوابعه الرؤوس (العزاء) من أذناب المليشيا في (قحت–تقزم)، مساهمة من أبطال الجيش والمقاتلين لتخفيف (الصدمات) التي تعصف بهؤلاء الأذناب وهم يرون المليشيا الملاقيط وقياداتهم يتجرعون (كؤوس الهزيمة) في كل معركة يواجهون فبها أ(بطال الكرامة)، إضافة لما يصيبهم من مرارة الفجيعة وقد ضاعت (أموال الكفيل) هدراً، وذهبت (الأسلحة) المشتراة بالملايين من العملات الصعبة (لصالح) الجيش ومن معه من المقاتلين الفرسان بمختلف (لافتاتهم البراقة) المضاءة بشرف الولاء للوطن والشعب… والشعب في كل مكان تشفي صدوره مشاهد الأوباش وأذنابهم وقد (أكفهرت واسودت) وجوههم جراء مالحق بهم من هزائم و(هلاك بالجملة)، والحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد..!!
*هذا جيشك ياوطن وهؤلاء مجاهدوك وفرسانك في المشتركة والقوات الخاصة وهيئة العمليات والبراؤون والأمن والمخابرات والشرطة، يشيدون (مدرسة كبري) في فنون وإحترافية العمل العسكري والقتالي والفدائي، و(يلجمون) بها الألسن الخرساء والمعاقرين لأحلام الشيطان الذين باعوا (انفسهم الرخيصة) بحفنة من الأموال، فما اغنت عنهم من شئ غير أن يكون موقعهم قمامة التأريخ والسقوط الوطني ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*