مقالات الرأي
أخر الأخبار

الكلام (حُبال بطيخ ) .. يا (ام وضاح) مع التحية – رّبوة وضِفاف ✍️ أ. عبد الستار عباس خليل

يعني الكلام(بجر الكلام) كحبال البطيخ بالضبط!!

يُضرب هذا المثل البدائي البسيط لذاك الشخص الذي يتكلم كلما حاولو إثناؤه عن الكلام !!

ويكون الأمر اماحلاً لمشكلةً نشبت أوطلباً لتقليل الكلام للتجاوز !!

وذلك تسويةً للموضوع او وضع حداً ونهاية للمشكلةٍ ويكون هذا غالباً في مجلس (الجودّية )

▫️ قراءت كغيري المقال المكتوب بيراع المحترمة جداً والمصادمة ( المدرّعة) ام وضاح

والتي ذكرّت فيهِ ما ذكرّت من تفاصّيل وابدت في ذلك رأيها وهذا من باب حرية الرأي والرأي الاخر

ليس في الموضوع عجب ولا إستغراب ولاتثريب

ولأن الرأي لا يمثل حُكم فلها ان تقول رأيها وأن توجه سِنان قلمها حيثما رأت وكيفا شاءات

لتصحيح إختلالات لمستها !!

او تصّويب شخصاً رأت انه خرج عن إجماع الشعب والدرب والشارع والجماعة ( ما فرقت) مش رأيها !!؟

فهذا هو الدور المنوط بالصّحافة والإعلام فهي سلطة وهذا يكفي!! فانتي واحدة من القمم والمنصّات

الإعلامية التي نقدّر ونحترّم قلمك جداً واحسبك دائماً ما تصدحين بالحق ولا تخشي في ذلك لومة لائم ولكن ان تحاولي كتابة مقال لكل من ساقته الاقدار ليرد او يكتب منتقداً أو معقباً أومستنكراً

او قائل رأي لما كتبتيهِ !! فهذا بيت القصيد!!

فنجد قلمك قد انبرئ يكتب بماجادت به قريحته من كلمات وعبارات وسياحةً لغوية

فيكون موعداً في اليوم التالي بمقالٍ به من السهام ما تصيّب في مقتل تجعل من الشخص يفكر الف مرة لكتابة رأي أو تعليق !!

وما اُستاذنا القدير

يوسف عبد المنان ببعيدٍ

فقد نال حظّهُ من مادةٍ دسمة (مقال)

اُعدت بتركيز وعناية

فأنتم علمان ورقمان كبيران وكفى !!

وحتي ذلك الشخص الذي قدرّك جداً واحسبه كذلك وإتصل بالهاتف ولأن المكالمة كان يعنيك بها ما كان لكِ ان تخبري بها وهكذا كل العامة في مقالٍ إنتشر كإنتشار النار في الهشيم فعرف الجميع أن (قريبه) إتصل بك وفهم كل من قراء المقال بطريقته التي أراد ان يفهم بها !!

▫️قديماً أوصى احد الحكماء ابنه قائلاً له:

يا بني هذب ذوقك

واجعل حقك يحتملُ الخطاء وباطل غيرك يحتملُ الصّواب

لا لشئ ولكن للتجاوز وعدم الوقوف عندالمحطات الصغيرة هكذا هي الحياة

تجاوزي !!

(نستلف)

▫️كلمة عزيزة!!

الحصّة وطن والتجاوز عن الصّغائر واجب من أجل الوطن

▫️كلمة اعز

نصر الله قواتنا المسلحة

علي تتار العصّر

تحياتي وتقديري

ودمتم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى


انضم الى لقناة (زول نت) تلقرام