مقالات الرأيمقالات الرأي شندي
أخر الأخبار

التوجيه المعنوي حب يتجدد .. والإعلام العسكري التكثيف والسند ✍️ الياس عبدالرحمن

*صباح الوطن صباحك الأنوار* 

 *صباحكم طيب اعلاميو بلادي* 

 

رغم البعد المسافاتي الذي أصبح لايؤثر كثيرا

فقد ظللنا ومن لحظة إعلان مقدم اللواء الركن

دكتور مأمون عبدالرؤوف مدير الإدارة العامة للتوجيه والإعلام بالقوات المسلحة والوفد الكريم الكبير جدا الذي ضم المقدم مهندس محمد ضرار مدير إذاعة القوات المسلحة والمقدم الركن راشد موسى مسؤول الحرب النفسية بالإدارة

إضافة للرائد مبارك يحي رئيس تحرير صحيفة القوات المسلحة والملازم اول الطيب الحافظ

وفد رفيع جدا كان متوقع زيارته من وقت أبكر لتقديم مزيد من الدفع المعنوي وجرعات إضافية للإعلاميين

والحق يقال ظل العقيد الركن حافظ فتح الرحمن مدير إدارة الإعلام العسكري والتوجيه المعنوي بالفرقة الثالثة مشاة حريصا جدا على التواصل والتنسيق المحكم مابين الوفد الكبير ورابطة الإعلاميين وإدارة الإعلام والثقافة والاتصالات بالمحلية ولعل قيادة المحلية متمثلة المدير التنفيذي الأستاذ خالد عبدالغفار الشيخ الذي اول ما استقبل الوفد بمكتبه بديوان المحلية

الذي ظل مفتوحا على الدوام حقيقة امام الإعلام والأجهزة الاعلامية لإدراكه ََالعالي بماهية الإعلام والحق يقال هو من سند الإعلام بالمحلية وجعلها في العلالي ولعل الوفد الفخيم الذي يمثل أعلى مستوى في الإعلام والتوجيه المعنوي بالقيادة العامة لقوات الشعب المسلحة قد استمتع من المدير التنفيذي واطلع على كل صغيرة وكبيرة عن المقاومة الإعلامية الأكبر التي كانت شندي منطلقا لها بفضل الإعلام الراكز الموجود فيها والتنسيق عال المستوى الذي يرعاه حقيقة مابين رابطة الإعلاميين بشندي والتعاون وإدارة الإعلام والثقافة والاتصالات بالمحلية من جهة ومابينهما والإعلام العسكري الحربي والتوجيه المعنوي بالفرقة الثالثة مشاة

وحقيقة هذا التنسيق المحكم ككل هو الولد وأوجد الإعلام الداوي والواصل الذي قدمته شندي نموذجا لنهر النيل كولاية ولبقية الولايات حقيقة ولعل التنوع الإعلامي والانتشار الذي حقيقة لم يكن قاصرا على الإعلام الموجه للعدو وإنما كانت كل أنماط الإعلام والثقافة حاضرة في تفعيل المجتمع وتوجيهه وخلق مبادرات كانت حقيقة لها الدور الأعظم في ثبات الرسالة الإعلامية الخادمة للاستنفار والداحضة للاشاعات

والموجهة كمان لنقل اعمال المحلية الخدمية ولعل استمرار تلكم الأعمال أيضا لها دورا كبيرا في الثقة بالنفس التي كل يوم تزيد لدى مواطني شندي وولاية نهر النيل

والحق يقال اللقاء والذي تابعناه عن كسب ومباشر عبر الزميلة الاعلامية المتميزة عضو الرابطة

عضو فريق التوجيه المعنوي والإعلام الحربي بالفرقة الثالثة مشاة بدأ من الفرقة الثالثة وصولا للمدير التنفيذي لمحلية شندي وختامه مسك اللقاء الموسع مع الاعلاميين تحت لواء منتدى الكرامة الفريد والذي حقيقة له اليد الطولى في اتساع نطاق أوسع للإعلام والتوجيه المعنوي ودحض الأكاذيب والأخبار المفبركة وإرسال الرسايل

من قيادات عليا سابقة وعاملة بالقوات المسلحة وجامعة شندي إضافة لحكومة المحلية ورابطة الإعلاميين وإدارة الثقافة والإعلام والحق يقال ظل إعلام الفرقة الثالثة مشاة يمثل حلقة الربط الكبرى

وهناك مفاجأة قادمة أخرى ستحدث ضجة كبرى وأثر غير مسبوق في الإعلام التعبوي والتوعوي والمعنوي

وهكذا منبر منتدى الكرامة مشروع للوطن والإعلام الجابو وأسس له ووضع ركيزة أساسية وثيقته التي كما دعا مدير إدارة التوجيه المعنوي اللواء الركن مأمون عبدالرؤوف إلى تصديره لكل الوطن بداية بعموم ولاية نهر النيل ونعلن كطرف في غرفة محلية شندي وإدارة المنتدى واقصد رابطة الإعلاميين عن الجاهزية ليكون ماقاله سعادة اللواء واقعا ولاشك أن الضلعين الاخرين إدارة الإعلام والثقافة بالمحلية وإدارة التوجيه المعنوي بالفرقة الثالثة مشاة ذات الجاهزية فالأضلاع الثلاثة متفقون ومن اليوم الأول للتدشين أن منتدى الكرامة هو للوطن

فرسالة منتدى الكرامة تقوم على التوعية وحشد الطاقات البشرية وبذل كل الجهود حفاظا على كرامة الإنسان السوداني

ككل شكرا للمدير التنفيذي لمحلية شندي الأستاذ خالد عبدالغفار ولكم العقيد الركن حافظ وادارتكم القوية ولكم الأستاذ علم الدين موسى

إدارة الإعلام والثقافة والاتصالات بالمحلية وكل منسوبي الإدارة ولكي الفضلي أ رجاء النويري التي تقود وبافضل مايكون رابطة اعلامي الخرطوم بشندي اليوم وللمكتب التنفيذي وعضوية الرابطة الواثبة دوما

سعادة اللواء الركن مأمون حفظكم الله يحفظ ويوفق اعلاميو بلادي بكل تخصصاتهم

وأدوارهم وأدواتهم ولعل الغالب يعرف شرف الانتماء واقعا مع التوجيه المعنوي في تلكم الايام منتصف التسعينات والتعاون مع صحيفة القوات المسلحة التي كانت شامة وعلامة كما هي الآن متوهجة عندما حضر العقيد حينها دكتور عبدالعظيم نورالدين قبيل منتصف التسعينات بقليل متراسا لتحريرها كنا نكتب ومن العمق

وكانت الإذاعة ذاتها تنطلق من ذات المبنى الذي يضم الصحيفة

ويستمر العشق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى