رغم كل المشاغل والمسؤليات التي تقع على عاتق الفرقة ١٨مشاه من تأمين الحدود وسد الثغور والوقوف على الموقف العملياتي وتامين الولاية من الداخل و متابعة الخلايا النائمه وسد الحوجه لكل ما يحتاجه الفرد العسكري من عدة وعتاد لمجابهة هذا التمرد لكن ظلت الفرقة ١٨مشاه راكزة صامده تعمل بثبات وخبره ولم يتوقف العمل والانجازات لديها وكل يوم تقدم في مجال معين ولا تزال ترتب أوضاع منسوبيها وتنشئ وتعمر وتبني وكل يوم إنجاز تشهده الفرقة ١٨مشاه هذا ان دل إنما يدل على قيادة رشيدة حكيمه قيادة لا لبس فيها قيادة تشرفت الفرقة بها بل تتباها بها بين الفرق العسكرية فقد شهد السيد قائد الفرقة ١٨مشاه سيادة اللواء ركن سامي الطيب سيد أحمد محمد إفتتاح منشآت المستودع الجديدة من عنابر وقاعة طعام و جراج وكل يوم إنجاز يتبعه إنجاز