دخلت حركات الكفاح المسلح كما سموها القحاته إبان لوست ديسمبر الغير مجيده
حيث شاركة هذه الحركات بعد حياد طويل وقلنا ان تأتي متأخر خيرا مما لا تأتي لكن هذه الحركات حتي الان ترتدي الكدمول مثلها ومثل المليشيا ولافرق نعم كل الشعب السوداني متشابه عرب وعجم نحن السودانين اصلنا واحد لكن لفريق كرة القدم زي يوحده حتي لا يمرر لاعب كرة للخصم كيف لحركات انضوت تحت مظلة وامرة القوات المسلحة هنا يجب أن يكون اللبس موحد وتعلمنا في معسكرات التدريب الجيش توحيد وهذه الكلمة ليست من فراغ حتي يميز الشرطي من الجندي في الجيش كذلك الوحدات المتخصصة من الجيش والشرطة والامن لكل وحدة زي يميزها من الأخري
اختصار يجب توحيد الزي العملياتي حتي لا يخلط الحابل بالنابل كيف لقوات اضمت مع الجيش وحتي الان الكدمول في راس منسوبيها
هل عمامة الشعب السوداني العزيز تم تبديلها بلبس غرب أفريقيا
هل مناوي وقوات الحركات حتي الان تورو بورو ام هي قوات مقاتلة في صفوف القوات المسلحة
اخيرا يجب علي جيشنا العظيم التعامل مع عملاء قحت وكل عميل بالإعدام الفوري والرحمة للظالم اهانة للمظلوم والشعب تم ظلمه هذه كلمة بسيطة أسوة بالظلم الذي وقع عليه
ونصر الله قواتنا المسلحة ويجب منع الكدمول الذي لا يشبه الشعب السوداني علي العسكريين من الحركات والمواطنين وتعلمون ماذا فعل بنا الكدمول ولعن الله الكدمول والمليشيا وكلنا جيش
ما تقوله صحيح لا بد من توحيد الجيش بالزي الذي يتميز به علي غيره وخاصة علي كلام الدعم الصريع وليس السريع الذي اغلبه من شتات افريقيا