أحرق نفسه قبل جواز السفر…. وجريمة شنق المرأة وطفليها…. هل وقف عندها العملاء..؟!! – بالواضح – ✍️ فتح الرحمن النحاس

(١)
*المجرم الحثالة المدعو عمر يشارون يحرق نفسه ويظن غباءً أنه أحرق جواز سفر سوداني، والحمد لله أنه كفي الجواز (شرفاً) ألا يتدنس بيدي هذا الحقير (الملوثتان) بدماء الأبرياء و(الوالغتان) في (سرقة) ممتلكات المواطنين وجباية أموالهم (بالقهر )، وأصلاً فإن هذا المقبوح أعدت له (تأشيرة) إلي جهنم وبئس المصير ولاتحتاج لختمها علي جواز سفر، وتحتاج منه لأن يكون (شجاعاً) ويظهر لإستلامها، ولن يفيده (التخفي) خلف الخوف ولامحاولة الهروب، (فالتبجح) ليس بالفلوس ولكن يبقي المحك في (المواجهة) لينال العقاب الذي يستحقه…لعنة الله عليك في الدارين يامجرم يالعين..!!*
*(٢)*
*نموذج مفزع من سلسلة الجرائم..!!*
=================
*الوحوش الأراذل يقتلون (شنقاً) إمرأة وطفليها، ويوثقون الجريمة كما اعتادوا أن يفعلوا، ويقتلون طفلاً (رضيعاً) بالرصاص والطفل يحدق في القاتل بنظرات (تفطر القلب)، والقتلة في نشوة حرام، ثم (تعذيب) المعتقلين بالإبتزاز والتجويع والضرب بالسياط والركل بالأحذية و(ماخفي) أسوأ وأضل…فتلكم هي بعض عناوين (حكومة الإنحطاط)، التي يتشابي إليها (الأوغاد) الذين تجمعوا في نيروبي وقد تجردوا جميعهم من الإنسانية واكتست وجوههم (بالذل والحقارة) وتواثقوا علي بيع وطنهم وشعبهم بثمن (بخس) مع زيادة ببضعة دراهم نظير الإرتزاق الذي (أدمنوه)، وطاروا به فرحاً و(رقصاً) في حضرة الكفيل الذي (أدمن الشرب) من دماء الأبرياء، وهم يشاطرونه (تلذذه) غير معنيين بجرائمه وأحقاده، فمااااأتعسكم..!!
*(٣)*
*مريم تعترف صاغرة..!!*
=================
*يبدو أن مريم الصادق تحاول الفكاك من سنوات (العسل المر) مع القحاتة، وهاهي تعترف (صاغرة) بإنتصار الجيش ووطنيته وتفهم اخيراً كيف يستعيد كرامة الوطن والشعب التي داس عليها القحاتة وهي معهم أبان سنوات (حقبتهم الضالة)، وتقر بأنها تحترم الجيش أكثر من حليفهم التمرد، وتنادي (بالحوار) مع الإسلاميين، ونرجو ألا يكون في حلقها (غُصة)، خاصة وقد كالت لهم الكثير من (الإتهامات والبغضاء) رغم انهم هم (الأقرب) إليها من (قحت المنبوذة)، لئن طرق (الوعي) باب مريم الصادق وبدأت تفهم (الحقائق) كما هي، فهذا يحركها خطوة نحو الخلاص من ربقة (التبعية المذلة) للقحاتة، ولكن يبقي (الحساب ولد) خاصة وهي كانت من (المبشرين) بهذه الحرب القذرة وكانت علي (علم) بنوايا الهالك..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*