لمة نيروبي للشفشافة العطالي…. الإرتزاق يجمع المتردية والنطيحة…. دفعية مقدم للأفواه الجائعة..!! – بالواضح – ✍️ فتح الرحمن النحاس

نظرة خاطفة لمن اجتمعوا في نيروبي لكتابة ماسموه ميثاق (حكومتهم اللقيطة)، تكشف لأي مراقب إنتعاش سوق جديد يسهم في شراء المزيد من (العطالي الأرزقية) الذين يساقون الآن كالأنعام بحفنة من الدولارات، وهم (صم بكم عمي) حاديهم ( كفيلهم هبل) الباحث عن (أرض ميعاد) في السودان حبلي بالأنهار العذبة والذهب والعسل والمأوي الفسيح لشتات العربان ومابقي من آل دقلو و(أذنابهم) العملاء والجنود الهاربين و(أبواق) الدناءة والإنحطاط…فأي حكومة (كسيحة) منتوفة الريش تلك التي يجتمع لولادتها (الهطلة المهزوم) عبد الرحيم دقلو و(التائه) القوني و(الوضيع الرمة) صلاح سندالة و (الأرزقي) الضي و(المهرجة) تراجي، وجملة من (بائعي الذمم) والمتاجرين بأسماء القبائل من (صياع) الإدارات الأهلية، ناهيك عن مجموع (البروس) علي شاكلة إبراهيم الميرغني وبرمه ناصر..؟!!*

*هي حكومة تحمل في يدها قرار شعب السودان بإعدامها (شنقاً ورمياً بالرصاص) في دروة معدة خصيصاً لكل الأرزقية واللصوص و القتلة والمغتصبين، الذين هم بالضبط (المكون المقبوح) الذي تشكلت منه مليشيا الأوباش، إضافة (للأوشاب البشرية) الذين يقدمون خدماتهم لها بالسكوت عن جرائمها أو هم وقد (تحزموا وتلزموا) وتنافسوا علي خطب ودها بالكتابات (الطحلبية) أو بأحاديث المجون و(النجاسة) الفكرية أو بالتبعية المذلة المشتراة ببضعة دولارات…هي ليست حكومة لأن من جاءوا لصناعة (شبحها)، ماهم إلا (فضلات سياسية) مرمية في (قمامة) التأريخ الوطني، ويحاول كفيلهم الأكبر أن يجعل من لقاء نيروبي مادة (تنظيف وتلميع) لهم، فإذا هم يزدادون (إتساخاً) يعاف بعضهم البعض ويسد شرفاء الوطن وكل الشعوب الحرة (أنوفهم) حتي لايشتموا روائح عارهم الكريهة..!!

*هي ليست حكومة بل نسل من نسل الذباب الذي يتجمع لينال حظه من مال الكفيل الإماراتي (المعطون) في دماء الأبرياء في السودان ودول أخري، والكفيل فهم كيف يمكن أن يجمع الذباب وكيف يمكن أن يسوقهم من (وليمة حرام) إلي أخري، وكيف يمكن أن يطأ عليهم (بالحذاء)، فمااااأحقركم من عملاء وأذناب..!!*

*سنكتب ونكتب…!!!*