
النيل الأبيض وبحمد الله تنعم بالأمن والأمان بل كانت مقصد لأهلنا اللذين فرو من ويلات الحرب.
هذا الأمن والاستقرار ليس صدفه بل َجهود القوات المسلحة وكل الاجهزه الأمنية التي تعمل ليل نهار وفي تناسق تام وبالطبع دور الفرقه ١٨ مشاة تماسيح النيل الأبيض له القدح المعلى
قادة وقيادات ضباط وضباط صف وجنود ومستنفرين
جنودنا المرابطين على الحدود والثغور ليل نهار وأعينهم لا تنام فهناك حرب جديده استحدثت هي حرب المسيرات
تبقى قواتنا ساهرة لتصطاد اي مسيرة عابرة فكم طربنا بصوت المضادات الارضية. التي تؤكد يقظة وتأهب تماسيح بحر أبيض وكل الانتصارات في كافه الجبهات لا يخلو متحرك من تماسيح النيل الأبيض
في حرب الكرامه تمايزت الصفوف وبانت المعادن وخاسر جدا الذي لم يشارك في هذه الحرب ولو بألكلمة الصائبه وكلمة الحق ان ابطال الفرقه ١٨ مشاة تماسيح النيل الأبيض
شامة على جبين هذا الوطن
وقد سطرو اسمهم على صفحات التاريخ.