كلما اشتد بنا الحال ذهبنا طوعا لمراجعة هويتنا السودانية وذكريتنا الجميلة والمثل المشهور يقول الخيل تجقلب والشكر لي حماد
ونستدعي حروف لغة الضاد لتضع النقاط علي الحروف وتربط بين مركز لايف للانتاج الاعلامي في تدريبه للكادر الاعلامي في تعديل القيم والسلوك.واثرها علي الشخصية السودانية.
وبين قضية استبدال وتغير العملة فاصبحت البنوك ذات حركة دوؤبة في عمليات نقل الدم كما هو حال مرافقي المرضي بالمستشفيات فمابين عميل البنك الذي يريد فتح حساب وتعزيز عملية الدفع الالكتروني رحلة كلهامحطات لتقديم الخدمة فالبنوك مثل السفارات ومندوبي المؤسسات دائرة العلاقات العامة والاطباء الذين تنبع صفاتهم من القيم السودانية الاصيلة مروءة وكرم وحسن سلوك وتعامل راقي يرتقي بالقيمة الانسانية فمن ملامح المجتمع السوداني علو الهمة وقضاء حوائج الناس وصفتي الصبر الجميل والابتسامة المشرقة في تقديم الخدمة لكم التحية موظفي بنك امدرمان الوطني بالاخص الموظف عمر الذي وصفه مواطن بسيط بعلو الهمة وخدمة الاخرين بكل رحابة صدر وليس غريب علي بنك الانسانية جمعا فهم اهل قيم واخلاق وانسانية اوصلوا رسالتهم لكل العملاء بكل فخر الشخصية السودانية لكم التحية استاذ بكري عباس وصلاح الدين ود الجيلي وذلك العمر الوهاج الذي يطلب منه الخدمة لاكثر من خمسة عشر مرة ويرد بحاضر ونعم وصفه العميل البسيط الذي اثلج صدر معاناته من بنك لاخر بهدف فتح حساب فااقول علي لسانه شكرا جميلا ياعمر كماوصف شاب فاتح البشرة واندهش لسمة البشاشة علي كل
مو ظفي البنك بفرع شندى وسهولة الاجراءت وتيسير المعاملة بكل مهنية
وليس غريب ان يكون البنك متميز فهو سيد شباب المصارف بنك المجتمع ويتعامل مع عملائه الكرام بااخلاق سودانية اصيلة
ويسجل التاريخ صفحات تاريخية في سجل المعاملات المصرفية كيف لا ومدير البنك رائد في الانسانية ويستحق تكريم من صرح تعليمي مثل جامعة شندى ودور البنك في تنمية مشاريع الجامعة
وايضا يستحق عمر ذلك الموظف اشادة وتكريم فهو نموذج يحتذي به
كما كرمت جامعة شندى في تكريم المجتمع مدير بنك امدرمان الوطني فرع شندى الاستاذ ابراهيم الليلي فهو تكريم لاهل العطاء من جامعة شندى لشركائها لاهل الوفاء.
في احتفالية تكريم معاشي الخدمة بالجامعة .
تكريم مستحق .
