مابين رمز السيادة وقائد القيادة شعب يهتف. ( كلنا برهان) – لنا عودة – ✍️ رحاب البشري
جمهورية السودان قلب افريقياالمناضلة وبوتقة الحرية والاستقلال ويزين التاريخ صفحة سودانية خالصة الهوية ترفع شعار الوطنية تلونه دماء الشهداء ونار البندقية وواجب الاوطان التي لايعرف قيمتها الا قواتها المسلحة لحظات الشدة وويلات الحروب ولانحتاج لاستخدام الزووم لتقريب المشهد من امد بعيد فقد شهد من اهلها وهم اعداء كل الحقب التاريخية بان الجندى السوداني يتميز ببسالة تدمر العالم بااثره .
وان زعماء وروؤساء وقادة دولة السودان هم من عجز كيبود الموسوعة الرقمية في تسجيل او نسخ انجازاتهم العسكرية وخوض المعارك الضارية وحماية الارض والعروض السودانية ويتسمون بالوفاء للشعب السوداني الابي الصامد والمخلص لقادته.
وعندما نكتب عن رمز السيادة الوطنية وعرين قارة افريقيا بلغة الدبلوماسية نردد شعار متفق عليه من الوجدان وحنايا القلوب تهتف بكل حماس ورؤية استراتيجية لمجريات الاحداث.
وتزداد في الاشتعال بالنار والشرار عندما تتعلق القضية برمز صقر الجديان حامي الاوطان والقائد العام للقوات المسلحة ورئيس مجلس السيادة وقائد العمليات الحربية لتحرير المناطق التي تقع تحت وطاة حرب الكرامة
الفريق اول ركن عبد الفتاح البرهان عبد الرحمن.
نهتف ونردد بان الشعب كله بعد فرض العقوبات الامريكية واصدار القرار الجائر والمتعمد في حق القائد العام بااخراج مؤامرة جديدة لتمديد اجل الحرب السودانية التي فشلت في كافة محاورها بفضل قائد وقواتها المسلحة .
ومابين النصر المؤزر ونهاية الحرب السودانية يلتف شعبنا الوفي بكرامة اصوله ووطنيته النادرة ليضع نياشين واوسمة وانواط الشجاعة والثقة والمحبة والجدارة والقيادة والريادة وبسالة الجندية بصوت شعب وقواته المسلحة علي كتفي قائدها الهمام بعلو صوت يسمع لها الافاق بان جعل كل مواطن فداية عمره للبرهان فهو يمثله .
ومابين رمز السيادة وقائد القيادة ستظل جينات وحقب تاريخية سودانية الهوية تهتف باان البرهان خط احمر ترق كل الدماء فداء له.
ومن كل النواحي
وربنا يتقبل شهداء الوطن ويعافي مصابي وجرحي الحرب.
وقبل العودة.
نؤكد للشهداء بان شعب السودان يتميز بالاصالة والوفاء .
لرمز السيادة الوطنية .
كلنا برهان حتي مابعد النصر وتحرير الاوطان من كل النواحي.
لنا عودة